أهالي غزة يواجهون ظروفًا استثنائية تتطلب تضافر الجهود الإنسانية لمساعدتهم على تجاوز هذه المحنة. مؤسسة إكرام، بتفانيها والتزامها تجاه القضايا الإنسانية، تطلق حملة إغاثة عاجلة لدعم أهلنا في غزة، مؤكدة على أهمية التكاتف والدعم المجتمعي لتخفيف الأعباء عن كاهلهم.

• التزام بالإغاثة والدعم - الإطعام والمأوى: أساسيات الحياة، الحاجة الماسة للغذاء والمأوى تقف في صدارة احتياجات أهالي غزة. المؤسسة تعمل على تجميع وإرسال كراتين الإطعام المليئة بالمواد الغذائية الأساسية لضمان توفير الغذاء للعائلات المتضررة. كما تشمل الحملة توزيع سراير، مراتب، بطاطين، وخيم الإيواء لتوفير الدفء والأمان لمن فقدوا منازلهم.
• العلاج - ركيزة الصمود في الأزمات: الحاجة إلى الرعاية الصحية والأدوية تبرز كأولوية قصوى، حيث تسعى مؤسسة إكرام لضمان وصول العلاجات الضرورية لمن يحتاجها. الجهود المبذولة في هذا الإطار تشمل تجميع وتوزيع كراتين مياه الشرب والأدوية لمكافحة تفشي الأمراض والحفاظ على صحة المجتمع.
• تضامن ودعم - بناء جسور الأمل: مؤسسة إكرام تؤمن بأن الدعم المعنوي يسير جنبًا إلى جنب مع الإغاثة المادية. الرسائل التي تحمل كلمات الدعم والتضامن تعزز من معنويات أهالي غزة، مذكرة إياهم بأنهم ليسوا وحدهم في هذه المحنة.
• دعوة للمساهمة والإغاثة: كل مساهمة تحدث فرقًا؛ لا تستقل بقيمة مساهمتك. كل تبرع، مهما كان حجمه، يمكن أن يساهم في إنقاذ حياة أو تحسين ظروف العيش لأسرة بأكملها. مؤسسة إكرام تدعو الجميع للانضمام إلى هذه الحملة الإغاثية، لتقديم يد العون والمساعدة لأهلنا في غزة.