دعم وعلاج سرطان الأطفال مع مستشفى برج العرب الجامعي مع جمعية مستشفى سرطان أطفال إسكندرية

جمعية مستشفى سرطان أطفال إسكندرية​

تم إغلاق الحملة بإنتهاء شهر رمضان

دعم وعلاج سرطان الأطفال مع مستشفى برج العرب الجامعي

دعم وعلاج سرطان الأطفال مع مستشفى برج العرب الجامعيمن البرامج الخيرية التي تقوم بها جمعية مستشفى سرطان أطفال اسكندرية هو دعم وعلاج سرطان الأطفال بالتعاون مع مستشفى برج العرب الجامعي.جهود جمعية مستشفى سرطان أطفال اسكندريةتهدف جمعية مستشفى سرطان أطفال اسكندرية إلى دعم الأطفال مرضى السرطان وعلاجهم بتقديم الخدمة الطبية بالمجان على أعلى مستوى، إيمانًا بأحقية كل طفل بالحصول على الرعاية الصحية دون قوائم انتظار أو تمييز.لقد بدأ العمل في ٢٠١٢ حتى ٢٠١٨ بمركز محمد رشيد من خلال عنبر واحد مكون من ٢٠ سرير حتى تم التوقيع على مذكرة تفاهم بين جامعة اسكندرية – كلية الطب – قطاع المستشفيات الجامعية، وجمعية مستشفى سرطان الاطفال اسكندرية التي أدت إلى تحويل مستشفى برج العرب الجامعي إلى مستشفى متخصص فى علاج سرطان الأطفال بالمجان بسعة ٨٠ سرير.حقائق عن سرطان الأطفالفي كل يصاب بالسرطان نحو 400000 طفل ومراهق تتراوح أعمارهم بين ‏0 سنة و19 سنة. كما أن أكثر أنواع السرطان شيوعاً بين الأطفال سرطان الدم (اللوكيميا) وسرطان الدماغ والأورام اللمفاوية والأورام الصلبة، مثل أورام الأرومة العصبية وأورام ويلمز.وفي البلدان المرتفعة الدخل التي تُتاح فيها عموماً خدمات شاملة، يُشفى أكثر من 80% من الأطفال المصابين بالسرطان. وفي البلدان المنخفضة الدخل والمتوسطة الدخل، يشفى أقل من 30% من هؤلاء الأطفال.أسباب إصابة الأطفال بالسرطانيصيب السرطان الأفراد من جميع الأعمار ويمكن أن يؤثر على أي جزء من الجسم، ويبدأ في إحداث تغيير جيني في خلايا فردية تنمو بعد ذلك لتصبح كتلة أو ورم، ويغزو أجزاء أخرى من الجسم ويسبب الضرر والوفاة إذا ترك دون علاج، وبخلاف السرطان الذي يصيب البالغين، فإن الغالبية العظمى من أنواع سرطان الأطفال مجهولة الأسباب. وقد سعت العديد من الدراسات إلى تحديد أسباب سرطان الأطفال، ولكن عدداً قليلاً جداً من أنواع سرطان الأطفال ناجم عن العوامل البيئية أو العوامل المتعلقة بنمط الحياة. وقاية الأطفال من مرض السرطانينبغي أن نركّز جهودنا من أجل الوقاية من سرطان الأطفال فإن من أسباب هذا السرطان بعض الالتهابات المزمنة، مثل فيروس العوز المناعي البشري وفيروس إيبشتاين-بار والملاريا، كل هذه عوامل خطر للإصابة بسرطان الأطفال. ويمكن أن تزيد حالات العدوى الأخرى من خطر إصابة الطفل بالسرطان عندما يصبح بالغاً، لذا، فإن من الضروري أخذ اللقاحات واتباع طرق أخرى مثل الكشف المبكر عن عدوى الحالات المزمنة التي يمكن أن تسبب الإصابة بالسرطان، وعلاج تلك الحالات.