لمة العيلة:أساس السعادة ومفتاح البركة
في زحمة الحياة وسرعة التغيرات، ثمة لحظات تحمل في طياتها السعادة الحقيقية والراحة النفسية، وهي لحظات تجمع العائلة حول مائدة واحدة. ليس في الدنيا أحلى من"لمة العيلة" على أكلة هنية، هذه الكلمات تلخص الجمال الذي يتمثل في البساطة والتواصل الأسري
ثواب مضاعف: الإطعام وصلة الرحم
عندما نشارك معًا في تحضير وجبة، نكسب ثوابًا مضاعفًا: ثواب الإطعام وثواب تعزيز الروابط الأسرية. "شارك وإكسب الثواب ثوابين.. ثواب الإطعام وثواب إعانتك ليهم على صلة الرحم.
الاختيار يعود لهم: تمكين واحترام الأذواق
الجمال في هذه العادة يكمن في حرية الاختيار فهم من يختاروا ما يفضلون من أصناف.. ويتم إعطائهم المواد الخام للطبخ. هذا يعني أن كل فرد في العائلة يشعربأنه مهم وأن ذوقه محترم، مما يعزز شعور الانتماء والتقدير.في تجمعاتنا الأسرية،نجد السعادة الحقيقية ونكتشف أن السعادة لا تحتاج إلى تكاليف باهظة أو تجهيزات معقدة، ففي بساطة الأكلات ودفء اللقاءات تبقى الذكريات الجميلة محفورة في القلوب إلى الأبد
.شارك وإكسب الثواب ثوابين .. الإطعام وثواب إعانتك ليهم على صلة الرحمهم من يختاروا ما يفضلون من أصناف .. ويتم إعطائهم المواد الخام للطبخ.