مشروع تطوير قسم الطواريء مستشفى 57357 مع مستشفى سرطان الأطفال ٥٧٣٥٧

مستشفى أورام الأطفال 57357

تم إغلاق الحملة بإنتهاء شهر رمضان

مشروع تطوير قسم الطواريء مستشفى 57357

مشروع تطوير قسم الطواريء مستشفى 57357من المشروعات التي تقوم بها مستشفى 57357 تطوير قسم الطوارئ بالمستشفى ليكون قادرا على استيعاب عدد أكبر من المرضى من أصحاب الحالات الحرجة.تطوير قسم الطوارئ بمستشفى 57357عندما تم افتتاح مستشفى 57357 في عام 2007، كان لديها غرفتان للطوارئ. وفي عام 2013 أصبحت 7 غرف، ولكن مع زيادة الطاقة الاستيعابية للمستشفى تضاعفت حالات الطوارئ 10 مرات، مما أدى إلى الحاجة الملحة للتغلب على التحديات التي نواجهها مثل اكتظاظ المرضى وأسرهم وتأخر تقديم الخدمة.حيث يستقبل قسم الطوارئ شهرياً أكثر من 2000 مريض مصابين بأنواع مختلفه من الاورامويعتبر هذا رقم كبير على مستوى العالم بالنسبة لمستشفى متخصص فقط في علاج سرطان الأطفال.تطوير قسم الطوارئ بمستشفى سرطان الأطفال مصر 57357 ويشمل1- زيادة سعة القسم من 7 إلى 14 غرفة2- إنشاء مسار سلس للتدفق مما يوفر الوقت لرحلة المريض في القسم3- زيادة منطقة الانتظار4- زيادة مساحة غرفة إنعاش القلب5- مضاعفة مساحة الغرفة المعزولة (غرف معزولة بالهواء المصفى)6- أماكن مناسبة لتسهيل العمل على الفريقالأهمية القصوى لقسم الطوارءإن تطوير قسم الطوارئ بمستشفى 57357 الخيري له أهمية كبيرة، فهو يلعب دوراً حيوياً في تعزيز قدرة المستشفى على التعامل مع الأزمات وتقديم الدعم الفوري للمحتاجين من المرضى. وإليك بعض النقاط التي توضح الأهمية القصوى لتطوير قسم الطوارئ بمستشفى 57357:الاستجابة السريعة قسم الطوارئ يساهم في تحسين استجابة المستشفى للحالات الطارئة التي لا تحتمل التأخير. توفير الرعاية الصحية الطارئةيمكن لقسم الطوارئ تحسين توفير الرعاية الصحية الطارئة للمرضى في حالات الطوارئ. فبوجود موارد وتجهيزات طبية متطورة وفريق طبي مدرب، وحجرات كثيرة يمكن للمستشفى أن تقدم رعاية طبية فورية على أعلى مستوى.التخطيط الاستراتيجيتطوير قسم الطوارئ يسهم في تعزيز التخطيط الاستراتيجي للمستشفى للتعامل مع الحالات الطارئة بشكل سلس دون تكدس أو انتظار للحالات الحرجة.وباختصار، يعتبر تطوير قسم الطوارئ في مستشفى 57357 أمراً حيويًا لتعزيز الاستجابة لحالات الطوارئ، كما يسهم في تعزيز التخطيط والاستعداد للطوارئ المحتملة وتحسين الرعاية الصحية والدعم النفسي والاجتماعي للمتضررين.