كسوة العيد مع مؤسسة الإصلاح الخيرية

فرحة العيد تبدأ بكسوة جديدة

يُعد العيد مناسبةً للفرح والسرور، لكن هناك الكثير من الفقراء والمساكين الذين لا يستطيعون تأمين ملابس جديدة لأنفسهم وأطفالهم. لذلك، تطلق مؤسسة الإصلاح الخيرية حملة “كسوة العيد”، لتوفير الملابس الجديدة للمحتاجين، لأن أثرها يظهر في القلوب قبل الأبدان، إذ تمنحهم شعورًا بالفرحة والمساواة مع غيرهم.

ماذا تشمل كسوة العيد؟

تسعى المؤسسة إلى تقديم ملابس جديدة ولائقة للأطفال والكبار، وفقًا لاحتياجاتهم، وتشمل:
ملابس جديدة لجميع الأعمار (أطفال، شباب، وكبار).
أحذية وإكسسوارات مكملة لإطلالة العيد.
توزيع الكسوة قبل العيد بوقت كافٍ لضمان الاستعداد للاحتفال.

آلية توزيع الكسوة

تعتمد المؤسسة على طرق مدروسة لضمان وصول كسوة العيد إلى مستحقيها، حيث يتم:
اختيار الملابس وفقًا للأحجام والاحتياجات المناسبة لكل فرد.
تسليم الكسوة للأسر المحتاجة قبل العيد لضمان استفادتهم منها في الوقت المناسب.
دعم الأيتام، الأرامل، وكبار السن الذين ليس لديهم معيل.

كيف يمكن المساهمة؟

التبرع النقدي لتوفير الملابس وفقًا لاحتياجات كل فئة.